مشاركات الطالبات و اثر المادة عليهن


اسم الله "الحكيم""

ما الأثر الذي تركه الاسم في نفسك

{إستشعرت مدى عظمة الله سبحانه و تعالى و أن كل شيء في هذه الحياة إنما هو لحكمة يعلمها الله-علمناها ام جهلناها-
وتذكرت قصة عامر بن بهدلة عندما مرّ برجل من الصالحين الذين صلبهم الحجاج، فقال عامر -بينه وبين نفسه- :
"يارب .. إن حلمك على الظالمين قد أضر بالمظلومين"
ولما عاد عامر ونام تلك الليلة، رأى في منامه أن القيامة قامت، وكأنه قد دخل الجنة، ورأى ذلك المصلوب في أعلى عليين، وإذ بمنادٍ ينادي .. : "حلمي على الظالمين أحل المظلومين في أعلى عليين"
قاله الزمخشري في ربيع الأزهار وأصدق من ذلك ..
قول الله تعالى :
{وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ}
- يوماً ما سنكتشف أن حكمة الله و رحمته بنا أدخلتنا الجنة

{ اسم الله الحكيم ترك في نفسي وقلبي طمأنينة تزيد من صبري على أي ابتلاء
وازدادت محبتي لله عز وجل لأن معرفتي به زادت بفضل الله وكرمه.

{ الرضا و الاطمئنان لقدر الله في جميع أموري و أن ما كان و ما يكون هو الخير و حكمتنا أو تقديرنا للأمور خير أم شر هي محدودة وضيقة بالنسبة لحكمة الله سبحانه التي تتجاوز تفكيرنا و عقلنا .

: { أنظر إلى صنع الله الحكيم العليم و أتأمل حكمته في شرعه و أمره ، فقد اشتمل شرعه و أمره و دينه على كل خير صلاح و إصلاح وهداية و إرشاد ، لا يأمر إلا بما فيه مصلحة خالصة و لا ينهى إلا عما فيه مضرة . و هذا يطمئن نفسي و يثلج صدري و ينير عقلي ، فأنا على علم و يقين و إيمان وعقيدة صحيحة .
فحق علي أن أعبده و أخلص العبادة و العمل له و أحمده و أشكره وأثني عليه فحكمته ألزمت خلقه بالعدل و أوجبت الجزاء و العقاب لمن انحرف أو مال على الصواب أو طغى أو اعتدى .

{ هذا الاسم المبارك لله جل في علاه يجعل نفسى مطمئنة الى ماشرع الله وقدر فلا يغيب عني ذلك وأشعر بالسكينة تغشاني كلما وقع علي من قدر الله شيء أحمده على حكمته وأدعوه أن يجعل عاقبة أمري رشدا٠

{ التعظيم التام لله تعالى وإجلاله يقينا لأنه ذو الحكمة لايدبر أمرا إلا لحكمة فعلمت أن ما يصيبنا في هذه الحياة من خير اوشر فهى لحكمة يعلمها هو حتى ولو لم ندرك نحن بعقولنا القاصرة المحدودة انه ما أراد بك شيئا إلا لحكمة يعلمها هو الذى يضع الأشياء فى مواضعها وبيده المنع والعطاء وهو يضع الأشياء في محالها بحكمته وعدله ومايفعله بنا هو الصواب وما يقول إلا الصواب فهو لم يخلقنا سدى.

{ أن حكمة الله ترافقنا في أمور حياتنا كلها فما أعطانا الله وأنعم عليناوأصابنا بمصيبة أو أمرنا بشئ أونهانا عنه فلحكمة الحكيم الذي له الحكم المطلق قي جميع الوجوه

{من اثار الايمان بهذا الاسم العظيم ان الحكم الا لله يقول النبي صلى الله عليه وسلم ان الله هو الحكم واليه الحكم الحاكم النافذ حكمه الذي لاراد لقضائه ولا معقب لحكمه وهو الحكم بين خلقه ظاهر الحق من الباطن المنتصف للمظلوم من الظالم حكم على القلوب بالرضا والقناعه وعلى النفوس بالا نقياد والطاعه كثير المغفره قابل المعذره تام الغفران ويعفو عن السيئات فما اعطى الله شيئا الا لحكمه ولا انعم بنعمه الا بحكمه ولا اصاب بمصيبه الا بحكمه.

كيف نربط اسم الله الحكيم بواقعنا

{ما تشهده الأمة الاسلامية الآن من الحروب و الاختلافات و كثرة الفتن وتكالب الاعداء عليها و محاربتها فكرياً و اعلامياً إنما هو لحكمة يعلمها الله ..فهم ((يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره ولو كره الكافرون)) فبالرغم من محاربتهم للاسلام مازال الناس يدخلون في دين الله افواجا...فمتى يعقل هؤلاء أن الباطل زائل لا محالة ؟؟
((و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا))...

{كل أحداث أراها في مجتمعي من تولية حاكم وخلع آخر وعز أناس وذل آخرين وقتل أبرياء وسجن آخرين
كل ذلك لحكمة يعلمها الحكيم الذي ما أصاب بمصيبة الا لحكمة.

{ أن نرضى بحكمه ونعتقد أن لا حكم يماثله وهو أنسب لنا من أي حكم وضعي فالله عليم خلقنا وعليم بما يناسبنا من أحكام
ونرضى بقضائه وقدره لأنه صادر عن حكمة إن اسم الحكيم ترك أثرا كبيرا في نفسي حيث أصبحت اكثر تطبيقا للحكم بما أنزل الله وأنه لايتحاكم إلا إلى ماأنزل الله فلا يحرم ماأحل الله ولا يحل ماحرم الله ، فأصل الاحكام الشرعية في الإسلام من الله الحكيم الخبير وماجاءت إلا لإسعاد البشرية
فالله عز وجل هو أحكم الحاكمين
 - لذلك كان لابد من ربط اسمه الحكيم بواقعنا فنتصرف بحكمة ونصع الأمور في مواضعها
فحينما يقدر الله علي قدر لم يكن في الحسبان ولم أعتقد أنه سيحصل فأقول الحمد لله هذا قدر الله الحكيم وأني أثق أنه خير ·

{ أسعى دائما و أدعو الله أن يوفقني لصدق التوكل عليه أثناء عملي وسعيي
و إذا ما كانت الأمور تسير عكس رغباتي في جميع نواحي حياتي وانتابني الهم و الضيق علي أن أتذكر و أتحلى بالإيمان واليقين باسم الله الحكيم و أن ما كان هو الخير و إن كنت أراه الشر و أن أزرع في قلبي الرضا و أنتظر الفرج و أدعو دائما عند المصاب و الابتلاء أن يبصرني الله بالحكمة فما يأتي منه خير و لكن ليطمئن قلبي و يزداد إيماني و لا ينقص بحالة ضعف .
و جزاكم الله عنا خيرا

{اقتضت حكمته تعالى ألا يفلت المخالف لأوامر الله و شرعه من عقوبته .
واقتضت سنته تعالى أن يجعل كل من مال عن الحق أو طغى و تجبر واعتدى أن يجعله عبرة لمن بعده .
 ففي واقعنا الأليم نجد طغيان الظالمين واستفحال الظلم ولا محاسب ولا منتقم وبعض العقول عاجزه عن إدراك حكمته تعالى في هذا البلاء والأبتلاء وما لنا في زمن الفتن هذا إلا أن نستسلم ونؤوب إلى الله وندرك أن من حكمته أن يميز الخبيث من الطيب وتتكشف النفوس وتتعرى وتتمحص والله يمهل ولا يهمل .

{ تمر امتنا الإسلامية بواقع مؤلم أوقع في النفوس الضعيفة أثراً سيئا فظنوا بالله تعالى ظن الجاهلية وهو أن أمر هذا الدين سيضمحل وأن الله لا ينصر عباده الموحدين وهذا الظن السيء ناتج من الجهل باسم الله الحكيم ومعانيه العظيمة فحكمته تقتضي أن يمحص عباده المؤمنين ليميز الخبيث من الطيب وليأخذ المسلمون بأسباب العزة والنصر والتمكين ويلزموا أنفسهم بشرع الله ويتراحموا فيما بينهم ويصفوا عقيدتهم مما لحق بها من شرك بانواعه ويعملوا بطاعة الله ؛ حينئذٍ ينتظرون وعد الله الذي لايخلف وعده بأن تظل طائفة من أمة سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه منصورة لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة قال تعالى ( وإن جندنا لهم الغالبون)
والله نسأل أن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن وان يسلم كل موحد في مشارق الأرض ومغاربها وألا يجعل للكافرين وأهل البدع علينا ولا على اخواننا سبيلا وأن يوفق قادة هذه البلاد المباركة إلى الأخذ بأسباب النصر ويجمع حولهم القلوب ويلهمهم الرشد ومايصلح البلاد والعباد وأن يجعل عاقبة أمرهم رشدا وينصرهم على خوارج وروافض هذا الزمان قاتلهم الله آمين .

{بأن لا نحكم فينا أحد إلا الله فلا حاكم إلا الله ولا يجوز تحكيم قانون ولا نظام سوى حكم الله.
وإن قضاءه فينا لحكمة يعلمها هو وعلينا الإذعان والرضا بحكمه.

{ واقعنا شي بسيط ولا يوصف او يذكر بجانب صُنع الله
فلولا الحكيم ماكان هذا الواقع ولا تمكن أحد من عمل شي
فكل أنسان علا وأرتفع وصنع يرجع الفضل فيه للحكيم العليم سبحانه فلله الحمد والشكر على كثرة النعم.

{ أن هناك حكمة الله أعلم بها بما يجري في العالم العربي من تمحيص وبلاء وصبر

نرجو من الله أن يشملنا برحمته الواسعة وأن يعجل الفرج بحكمته التي شملت كل شيء





اسم الله الرحمن الرحيم


 بعد أن تعرفت على رحمة الله الخاصة
ما أثر ذلك على اعتقادك وعلى حياتك العملية؟
 
{بعد أن تعرفت على رحمه الله الخاصه لعباده المؤمنين ازداد توحيدي لله عز وجل وكلما ازداد المؤمن علما ازداد خشيه لله عز وجل وازداد حبا لله العظيم الرحيم بعباده والذى خص عباده بهذه الرحمه

{ أثر رحمة الله الخاصه على اعتقادي وعلى حياتي ازداد إيماني بالله وثقتي برحمته التي تسع كل شيء

وسأعمل بمقتضى الرحمه في حياتي وبمن أخالط من الناس وسأتقن عملي رحمة بخلق الله كي أرضي الله عز وجل في الدارين.

{ أثر ذلك على اعتقادي وعلى حياتي العملية أنه سبحانه وتعالى برحمته ولدت ورحمته أساس حياتي و كل حركة وكل تفاصيل حياتي عائشة وحتى أموت وأدخل الجنة بإذن الله تعالى أكيد برحمته وكل شيء رزقني ياه ربي برحمته حتى يسرلي اتواصل معكن هذا كله من رحمته علي 

{ شكر الله تعالى على هذه الرحمة واستشعار هذه الرحمة في كل أحوالنا وأمورنا الدينية والدنيويه واستشعار عظمة ورحمة منزلها والشعور بالراحة والطمأنينه والرضى وان الله لايضيع عباده ابدا

{ أثر ذالك على اعتقادي وعلى حياتي العمليه أحرص أن أكون من المؤمنين حتى تشملني رحمه الله الخاصه يوم القيامه حيث لاينفع مال ولابنون الامن اتى الله بقلب سليم

{ يعطيني ذلك طمأنينة وانشراح في القلب والحياة الطيبة والصبر واحتساب اﻷجر على كل ما يقدره الله لنا إن خير شكر لله وامتنان وإن شر صبر واحتساب.

{ أثر ذلك على اعتقادى يزيد معرفتي بمدى سعه رحمه لله حبا وخضوعا لله عزوجل وخجلا من اعصيه وهو الرحيم
 فى حياتى العمليه يجعلنى اكثر رحمه بمن حولى من الناس والحيوانات حتى يرحمنى الله عزوجل
 وان اطلب من الله عزوجل ان بجعلنى من عباده المؤمنبن حتى أنال رحمته

{ أولا علي أن أتحلى بصفات المؤمنين وأقوي اﻹيمان في قلبي وجوارحي فيدخلني الله عز وجل في زمرة المؤمنين  

ثانيا علمي برحمة الله سواء العامة أو الخاصة يطمئن قلبي فأعلم أن كل ما يصيبني من رحمة الله بي وهو العليم بحالي وما هو أصلح لي كذلك يزيد العبد يقينا و إيمانا بالقضاء والقدر فهو الرحيم الذي يرحم ضعف عباده فأسال الله الرحيم أن يرحمنا وييسر لنا أمورنا.

{ أولا:من خلال معرفتي برحمة الله يجب علي أن أحسن الظن بالله وبأن رحمته أوسع من ماأظنه وأطلبه فلا أظن أن الله استثناني من رحمته ليركبني الهم ويضنيني اليأس فهذا خسران كبير أن تكون رحمة الله بكل هذه السعة ثم لانجد لنا مكانا فيها والعياذ بالله ....
يارب إن لم نكن أهلا لبلوغ رحمتك فإن رحمتك أهل لأن تسعنا أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وإجعلنا من عبادك الذين تسعهم رحمتك وأمة الإسلام جميعا....

{ أثر تعرفي على رحمة الله الخاصة على اعتقادي أن أصبحت أكثر حمدا لله على نعمة الاسلام

أما على حياتي العملية : أصبحت أكثر يقينا أن كل ما أعطاه الله لي او سلبني إياه حتى وإن كنت أريده فهو خيرا لي لأني لا أعلم حكمته في ذلك وأن منعه أو إعطائه لم يكن إلا رحمة منه بي. 

{ لابد أن أعمل كى أنال رحمته سبحانه وفى حياتى لسان حالى يقول الحمد لله على نعمة أن لى ربا رحيما يغفر الذنب ويقبل التوبة ويرزقنى من حيث لا أحتسب ويدبر لى أمرى وقائم على حياتى كلها من غير حول منى ولا قوة وهذا من تمام رحمته على عباده فهو الرحمن الرحيم.
ومعتقدي أن من لا يرحم لا يرحم وأن رحمت الله قريب من المحسنين ولا أنسى الا أعذب حيوانا وأن يكون نبض قلبى معلقا ذا أمل بعيد فى رحمة الله. 

{ أصبحت أكثر حمدا لله على نعمة الاسلام وأصبحت أكثر يقينا أن كل ما أعطاه الله لي او سلبني إياه حتى وإن كنت أريده فهو خير لي لأني لا أعلم حكمته في ذلك وأن منعه أو إعطائه لم يكن إلا رحمة منه بي .

{ أن لا نيأس ولا نقنط من رحمة الله ابدآ مهما حصل وأن نكثر من الأعمال الصالحة ومن الدعاء لانهما سبب في الحياة الطيبة. وسبب في رحمة. الله لنا في. الدنيا وفي الآخره

{ بعد أن تعرفت على رحمة الله الخاصة شعرت بعظيم فضل الله تعالى بأن خص المؤمنين بالرحمة والخيرية في الدنيا والآخرة
 وعرفت بأنني لا بد أن يكون في نفسي نصيب من هذه الصفة بأن نكون رحماء بيننا كمؤمنين...

{ أن اكون دائما على يقين ان ما قدرة الله لى هو رحمه من عنده تعالى لما وعده تعالى بالحياة الطيبه للمؤمن
فان كان ماقدر لى سراء فنشكر وناخذ جزاء الشاكرين
وان كان ماقدرة الله لى ضراء فنصبر ونحتسب اﻻجر من عنده تعالى

{ لننال رحمة الله فعلينا بلاستغفار وذكره على الدوام والاحسان لخلقه

{ أحيا بهذه الرحمة حياة طيبة بحال أحسن في أمور قلبي ودنياي ؛ فإن أصابتني ضراء أصبر وأحتسب الأجر على الله عزوجل ، وإن أصابتني سراء أشكر الله على ذلك فأنا في خير في هذا وذاك ، وأعيش منشرحة القلب مطمئنة

حيث ان هذه الرحمه لا ينالها الا المؤمنين فعلى الانسان ان يكون مؤمنا حتى يرحمه الله فى الدنيا بتوفيقه الى الطريق المستقيم ويرزقه وحتى يرحمه الله فى الاخره و يعفو عن سياته و يدخله الجنه و ينجيه من النار فعلى الانسان ان يجتهد فى طاعه الله و البعد عن معاصيه حتى يصبح مؤمنا و ينال رحمه الله الخاصه..

{ أثر ذلك انه لابد من ان نؤمن بالله وان نتقي الله في جميع اعمالنا ونصبر على المصائب والمحن حتي ننال رحمه الله عز وجل وبداخلنا يقين انا الله سيرحم من عمل صالحا واحتسب كل شيء لله 

{ دفعني ذلك إلى التفكر أكثر فيما أنعمه الله تعالى علينا من نعم لا يمكن أن تعد ولا تحصى..
و دعاني ذلك إلى أن أقارن بين رحمة الله بي و تفضله عليي و بمدى تقصيري تجاه ربي و جهلي و إسرافي في أمري فمعرفتي به تشدني إلى العمل له وحده تعالى لأفوز برضوانه و جنانه.
وأن أرضى عن الله و أؤدي حق الله تعالى بأن أسخر كل ما آتاني الله من نعم و فضل في طاعة مولاي ورضاه ..
وأن أغتنم كل بلوى تصيبني بأن أصبر على ما قدره الله لي و أرضى به حتى أحظى بالأجر في الآخرة فحتى ابتلائي هي رحمة من الله بما فيها من أجر و ثواب إن صبرت ورضيت.  

{ أول أثر هو حبي له وشدة تعلقي به سبحانه وحيائي من عظيم جوده وإحسانه مع عظيم تقصري في شكر نعمه علمي برحمته اورثني طمعا في مزيد فضله واحسانه و زاد همتي في الجد والإجتهاد لنيل رضاه

{ علمتني رحمته أن أرحم خلقه لاتصف بما يتصف به ولعلي أنال رحمته ...

{ زاد يقيني بالله سبحانه و تعالى
في الحياه العمليه :- تجعلني أكثر صبرا علي المصائب وأن الابتلاء رحمه من الله فهو أعلم بما ينفعني لأن رحمته مقرونه بعلم

{ استشعار رحمة الله فى كل أمر وفى كل وقت من حياتى سواء كان منة او منع
ومن رحمته التحاقي بهذه المجموعه للتعلم عنه سبحانه وتعالى

 1⃣ان احرص ان اكون من المؤمنين حقا حتى تشملنى رحمة الله الخاصة

 2⃣ ان اطلب من الله الرحمة وادعوه دعاء المسالة باسمه الرحمن

 3⃣ان احاول ان اتصف بصفة الرحمة تعبدا لله سبحانه وتعالى

{ اثره بان يزداد ايماني بالله سبحانه الذي هدانا لطريقه المستقيم وانه يثبت المؤمنين عليه ويدافع عنهم وينصرهم ويرزقهم الحياة الطيبة ويمدهم بالصبر على المصائب والشدائد ويغفر لهم الذنوب ويعفو عنهم في الآخرة ويدخلهم جنته ويقيهم عذابه وسخطه فتكون حياة المؤمن طيبة راضيا عن امر ربه في السراء يشكر وفي الضراء يصبر ..فيعيش منشرح الصدر مطمئن ..

{ أركز أن أكون أنا ومن حولي ومن أحب ممن يناله رحمة الله الخاصة وأجاهد في ذلك.

كذلك أكون حريصة على دعوة غير المسلمين إلى الإسلام علي أكون سبب في نيلهم رحمة الله الخاصة.